بلوق الميز

موقع المغتربين العرب

بكاميرا طائرة مثل الدرون.. براءة اختراع صينية تعد بهاتف خارق

ذكرتتقاريرتقنية،مؤخرا،أنشركة"BKK"المملوكةلمجموعة"فيفو"الصينية،وضعتبراءةاختراعلهاتفذكي يضمكاميراطائرةشبيهةبـ"الدرون"،وهوماسيتيحللمستخدمينأنيلتقطواالصورمنزواياغيرمسبوقة. وبحسبموقع"deccanherald"،فإنهذهالكاميراالطائرةيمكنهاأنتنفصلعنالهاتفالذكيوتحلقفيالجوبكلسلالةمنأجلالتصوير. وعندماتحلقالطائرةفيالجو،سيكونمستخدمالجهازقادراعلىالنظرفيالشاشةوالتقاطالصورالتييريدها. وذكرالمصدرأنهذاالابتكارسيتيحلمستخدميالهواتفالذكيةأنيخوضواتجربةأكثرإبداعافيالتصوير. وقامتالشركةبوضعبراءةالاختراعلدىالمكتبالدوليلحقوقالملكيةالفكرية،وكانذلكفيديسمبرالماضي. وشرحتبراءةالاختراعكيفيمكنللشركةأنتزودالهاتفبكاميراطائرة،وجعلهاتعملمثل"الدرون". وستكونهذهالكاميرامزودةببطاريات،ومستشعريتصوير،وثلاثةمستشعراتبالأشعةتحتالحمراء،إلىجانبأربعمراوح. فيغضونذلك،سيجريتخصيصمايشبهعلبةصغيرة،لأجلحفظهذهالكاميراالطائرةالمرفقةبالهاتف. وسيكونهذاالهاتفالذكيمزودابعدساتكاميرافيالأماموالخلف،علىغرارباقيالأجهزة،لكنميزتهالكبرىتكمنفيالعدسةالمحلقةعلىغرارالدرون. وتستطيعهذهالكاميراالطائرةأنتحلقبفضلالمراوحالصغيرةالتيزودتبها،فيماتعتمدعلىالمستشعراتمنأجلتفاديالاصطدامبالأشياءالتيتكونأمامها. Original linkOriginal author: نيوز

الحقوق

© سكاي نيوز العربية

  387 مشاهدات
  387 مشاهدات

أمل جديد.. دراسة تُبشر بحماية الرئتين من التلف القاتل

أمل جديد.. دراسة تُبشر بحماية الرئتين من التلف القاتل

تقتلالأنفلونزاالموسميةنحو600ألفشخصسنويًافيجميعأنحاءالعالم،بحسبمنظمةالصحةالعالمية،كماأنلهاتاريخاطويلامنالأوبئةالتيضربتالبشرية،منأشهرهاالإنفلونزاالإسبانيةفيعام1910أوH1N1فيعام2009،إذحصدكلاالوبائينمعًاأرواحنحو50مليونشخص. ويرجعالسببالرئيسيللوفاةبالأنفلونزاإلىمهاجمةالجهازالمناعيللتجمعالفيروسيداخلالرئة،لكنفيبعضالأحيانيكونردفعلالجهازالمناعيأقوىمنالمطلوب،فيُتلفالكثيرمنالأنسجةفيالرئتين،حتىتفقدالقدرةعلىتوصيلكميةكافيةمنالأكسجينللدم،ممايؤديإلىالإصابةبنقصالتأكسجثمالوفاة. هذاالعمليةبقيتلوقتطويلمحطاهتماممجتمعالبحثالعلمي،حتىتوصلمؤخرًاعلماءمنمعهدجولبنكيانديسينسيابالبرتغالإلىنتائججديدةمبشرة،نشرتفيدراسةحديثةبدوريةplospathogensالعلمية. دراسةمبشرة وعنالدراسةالواعدةتقولمارياجواوأموريم،قائدةالفريقالذيأجرىالدراسة:"بعددخولفيروسالإنفلونزاإلىجسمالإنسان،يصدرردفعلقويمنالجهازالمناعيتجاهالتجمعالفيروسيالهائل،الذيسرعانمايرسلكتائبمنخلاياالدمالبيضاءوالأجسامالمضادةوالجزيئاتالالتهابيةللقضاءعلىالفيروس". وتتابع:خلالأيامقليلةمنهجومالجهازالمناعي،يمكنالقضاءعلىالفيروسوحمايةأنسجتنامنه،لكنفيكثيرمنالأحيانتصابالرئةبأضراركبيرةقدتؤديإلىالوفاة". تقولأموريمإنهمتوصلوافيدراستهمإلىأنهناكبروتينايتمترميزهفيالبشربواسطةبروتينDAFيرمزإلىعاملتسريعالاضمحلال،هوالمسؤولعنتفاقمعدوىالأنفلونزاويزيدمنتلفالرئتينلدىالفئران. وتُبيّنأنDAFهومستقبلموجودعلىسطحمعظمالخلايايعملعلىحمايتهامنالتعرضلهجوممنقبلأحدأنظمةالمراقبةالمناعيةالخاصةبنا.ويحميناهذاالنظاممنمسبباتالأمراضالغازيةبمجرداكتشافهافيالدورةالدموية،عنطريقتعطيلالعاملالممرضنفسه،أوداخلالخلاياالمصابة،عنطريقوضعاستراتيجيةللقضاءعليها. سلاحذوحدين منجانبهيقولالمؤلفالأولللدراسةنونوسانتوس،إنبروتينDAFقديكونبمثابةسلاحذوحدينلأنهإذادمرالمكملخلايامنالمضيف،فهناكخطرمرتبطبإحداثإصابةذاتيةمفرطةمنخلالالقضاءعلىالكثيرمنالخلاياالسليمةوتعزيزالالتهاب. ويتابع:"ارتبطتشدةالمرضوالوفياتمعكلمنالنقصأوالزيادةفيتنشيطالمكملالمرتبطبالبروتينDAF". علىعكسالتوقعات،وجدالفريقأنفيروسالإنفلونزاAيستغلبروتينDAFلتحفيزتنشيطالمكملكآليةللتهربالمناعي،ممايزيدمنتجنيدالخلاياالمناعية،ومنثموقوعضرربالغعلىالرئتين. ويمثلالقضاءعلىبروتينDAFخطورةبالغة،إذيؤديإلىأمراضمناعية،ومنثميمكنأنيعتمددورDAFفيعدوىالأنفلونزاعلىكيفيةتفاعلهمعبعضأجزاءالفيروس،ممايؤديإلىالقضاءعلىالفيروسدونالإضراربالأنسجةالسليمة. وتكمنأهميةالدراسةفيفهمالعلماءأسبابتلفالرئة،وهوالأمرالذييفتحأفاقاكبيرةفيالمستقبللتوفيرعلاجاتفاعلةتحميالأنسجةالسليمةفيالرئتينوتحدمنأسبابالوفاةبالأنفلونزا. Original linkOriginal author: نيوز

الحقوق

© سكاي نيوز العربية

  420 مشاهدات
  420 مشاهدات

ابتكار ثوري.. "عدسات لاصقة" لحل مشكلات السمع

ابتكار ثوري.. "عدسات لاصقة" لحل مشكلات السمع

ثمةأسبابعديدةقدتؤديإلىمعاناةمستمرةمعضعفالسمع،منهاالضوضاءالمفرطة،فقدانالسمع،انقباضالأوعيةالدموية،والشيخوخة. للتغلبعلىهذهالمعاناة،طورتشركة"فيبروسونيك"الألمانيةسماعةجديدةلاصقةومبتكرةمزودةبمكبرصوتمدمجتوضعمباشرةعلىطبلةالأذن،وتتميزبقدرةفائقةعلىحلمشكلاتالسمع. وبحسبالجمعيةالألمانيةلضعافالسمع-يعانيحوالي15مليونألمانيمنضعفالسمع،وفيحالاتعديدةمنها،يمكنللمعيناتالسمعيةالتقليديةتحسينالقدرةالسمعية،وتذليلصعوباتالحياةاليومية. لكنفيمعظمأجهزةالسمعالتقليدية،يوجدمكبرالصوتداخلقناةأذنمنيرتديه،مماينتجعنذلكتشوهاتصوتيةيمكنأنتضعفجودةالصوت،إذيوضعالميكروفونخلفالأذنحيثيكونعرضةلتداخلالضوضاءمثلالرياح. فيالمقابلتعملالعدساتالسمعيةالمبتكرة،علىتضخيمالصوتفينطاقتردد80هرتزإلى12كيلوهرتز،وهيالقدرةالتيلاتستطيعالأنظمةالتقليديةالوصولإليها.   وتتكونمنثلاثةمكونات:العدسةاللاصقةالسمعية،ووحدةالقناةالسمعيةووحدةخلفالأذن،فيماتظلالعدسةاللاصقةالسمعيةووحدةالقناةالسمعيةبشكلآمنداخلالقناةالسمعية. وتعملالعدسةاللاصقةالسمعيةالجديدة،بوضعمكبرالصوتعلىطبلةالأذنمباشرةً،ومنثمينقلالاهتزازاتمندوننقلالضوضاء،حيثينتقلالصوتمنخلالالتحفيزالميكانيكيالمباشرللأذن،ممايساعدعلىإعادةإنتاجعمليةالسمعالطبيعيةبشكلفعالللغاية. أداءاستثنائي الدكتوردومينيككالتينباتشرالرئيسالتنفيذيلشركة"فيبروسونيك"يشرحآليةعملالعدساتالسمعيةاللاصقة،إذيقول:"نظرًاللاختلافاتفيشكلكلطبلةأذن،يتمتصنيعالعدساتاللاصقةالسمعيةلكلمريضعلىحدة.فيهذهالعملية،يتمدمجمكبرصوتدقيقفيقالبمنالسيليكون". ويتابع:"نظرًالأنعدساتنااللاصقةالسمعيةيتمارتداؤهامباشرةعلىطبلةالأذن-تمامًامثلالعدساتاللاصقةعلىعينك-يمكنتضخيمالنغماتالمنخفضةجدًاوالمرتفعةبشكلفعالللغاية،بينماتمنعالعدسةالضوضاءالمزعجة". "علىسبيلالمثال،تعتبرالنغماتالمنخفضةأمرًابالغالأهميةعندالاستماعإلىالموسيقى،لأنهاتجعلالصوتأكثرثراءً.أنالقدرةعلىسماعالنغماتالعاليةبشكلصحيحأمرمهملفهمالكلام،حيثأنالنغماتالمشفرةتشكلشخصيةالصوت". وبحسبكالتينباتشرتستخدمالعدساتاللاصقةالسمعيةأولمكبرصوتلجهازالسمعفيالعالمتمتطويرهوتصنيعهبالاعتمادعلىأساليبهندسةالنظمالدقيقة،حيثيعتبرالمشغلالموجودداخلالمحركأصغرألفمرةمنعرضشعرةالإنسان.وعلىالرغممنصغرحجمه،إلاأنهيقدمأداءسمعيًااستثنائيًا. فيماأظهرتالدراساتالأوليةعلىعددقليلمنالمشاركينأنالعدسةالسمعيةاللاصقةيمكنهاتحسينتجربةالسمعللأشخاصالذينيعانونمنضعفسمعيخفيفإلىمتوسط،وتناسبالمرضىالذينتزيدأعمارهمعن18عامًا. كمايمكنارتداؤهافيإحدىالأذنينأوكلتيهما،حسبدرجةفقدانالسمع،ومعذلك،هناكخططلتقليلحجمالمكوناتالحاليةللسماعةالمبتكرة،بحيثتوضعداخلقناةالأذن،حتىلاتكونغيرمرئيةمنالخارج. تجدرالإشارةإلىأنشركةفيبروسونيكالمطورةللسماعةاللاصقةتتبععيادةالأنفوالأذنوالحنجرةالتابعةلجامعةتوبنغنومعهدفراونهوفرلهندسةالتصنيعوالأتمتةIPAمنخلالمجموعةمشاريعهاللأتمتةفيالطبوالتكنولوجياالحيوية.   Original linkOriginal author: نيوز

الحقوق

© سكاي نيوز العربية

  445 مشاهدات
  445 مشاهدات

كم سيعيش الإنسان في القرن الحالي؟ علماء يكشفون العمر الصادم

أصبحالبشريعيشونلمدةأطول،خلالالعقودالأخيرة،بفضلتحسنالرعايةالصحيةوتوافرالغذاء،فيمايرجحعلماءأنيتزايدعددالأشخاصالمعمرينمستقبلا. وبحسبصحيفة"ديليميل"البريطانية،فإنعددالأشخاصالذينيتجاوزونعامهمالـ110سيرتفعبشكلملحوظ،مستقبلا. واعتمدتالدراساتعلىبياناتسكانيةواسعة،منأجلترجيحماستصبحعليهأعمارالبشرقبلسنة2100. وإلىغايةاليوم،مازالتالفرنسيةجينكالمينت،أطولمعمرةفيالتاريخ،بعدماعاشت122سنةو164يوما،وتوفيتسنة1997. أماأكبرمعمرةلاتزالعلىقيدالحياةحتىاليومفهياليابانيةكانيتاناكاالتيتبلغ118سنة. وقامعلماءرياضيونمنجامعةواشنطنالأميركية،بدراسةتوقعاتالأعمار،خلالالعقودالمقبلةمنالقرنالحاديوالعشرين. وتشيرالأرقامإلىوجودنصفمليونشخصفيالعالميتجاوزعمرهمالقرن،خلالالوقتالراهن،إلاأنهناكأقلمن600شخصتخطوا110أعوام. لكنمعتحسنظروفالحياةوالرعايةالصحيةفيكثيرمندولالعالم،فإنعددمنيعيشون110سنواتسيزيدبشكلملحوظخلالالقرنالحالي. ويقولخبراءإنصناعالقرارفيحاجةإلىأخذالأمربالحسبان،علىاعتبارأنكبارالسنيحتاجونإلىرعايةاجتماعيةأكبر،أيأنهميستوجبونمزيدامنالإنفاقالحكومي. أماأقصىعمريمكنأننسجله،فهناكاحتمالبنسبة99بالمئةأننبلغ124سنة،إلىجانباحتمالمن68فيالمئةلأنيصلالبشرإلى127سنة.أمااحتمالأنيكونهناكإنسانفيعمر130،فيبلغ13فيالمئةفقط،لكنهيظلأمراواردا. Original linkOriginal author: نيوز

الحقوق

© سكاي نيوز العربية

  409 مشاهدات
  409 مشاهدات

في "دقيقة واحدة".. جهاز مبتكر يوقف نزيف الجروح

في "دقيقة واحدة".. جهاز مبتكر يوقف نزيف الجروح

5دقائقمنالنزفالمتواصلكافيةلأنيموتالإنسان،إذتُزهقمئاتالأرواحيوميابسببالنزيف،وللتخفيفمنوقعهذهالحوادثوإنقاذالأرواح،ابتكرطالببريطانيجهازأسماه"REACT"رياكت". وصممالبريطانيجوزيفبنتلي،وهوطالببالعامالأخيرفيتصميمالمنتجاتوالتكنولوجيافيجامعةلوفبرا،جهاز"رياكت"لإيقافالنزيفالناتجعنجرحسكين،باعتبارأنالأولويةلدىالمسعفينهيالسيطرةعلىحالةالنزيف،لإنقاذالأرواح. وتعتمدفكرةالجهازعلىاستخدامهمنقبلضباطالشرطةأوالمسعفين،الذينعادةمايكونواأولمنيهرعونإلىمواقعالحوادث. طريقةالعمل يعدتطبيقالضغطالداخليفيالجروحأمراأساسياعندالتعاملمعجروحالطعنات،وهينفسالفلسفةالتييعتمدجهاز"رياكت"بهدفالتصرفالسريعفيحالاتالطوارئ. يتكون"رياكت"منجزأين:غلافسيليكونطبييُعرفباسم"السدادة"وجهازمحمولباليديسمى"المشغل". عنداستخدامالجهازفيحالاتالطوارئيقومالمسعفبإدخالالسدادةفيالجرح،إذيعتمدالجهازعلىالضغطالداخليعلىالجرحلوقفالنزف. بعدإدخالسدادةالسيليكونفيالجرحيقومالمسعفبتوصيلالمشغلبالسدادةعبرصمام،وتحديدمنطقةالجسمالتييقععليهاالجرحعلىالجهاز،عندئذينتفخالمشغلإلىضغطمحددبناءعلىموقعالجرح،ممايمنعالنزفالداخلي. ابتكربنتلينموذجاأولياشبهوظيفيمطبوعبتقنيةالطباعةثلاثيةالأبعاد،الذييستهدفحالياالجروحالمفصلية(مثلتلكالموجودةفيمناطقالإبطوالفخذوالبطن)وهيالمواضعالتييصعبعلىالمسعفينعلاجهاأثناءالإسعافاتالأوليةفيحالاتالطوارئ. دافعشخصي وأوضحبنتليأنسببابتكارهذاالجهازهوأنجرائمالطعناتأثرتعلىأشخاصيعرفهمشخصيا. وقال:"أعرفالعديدمنالأصدقاءالذينكانواضحايالجرائمالطعن،ولحسنالحظلمتكنأيمنالحوادثقاتلة". وتابع:"تطاردنيبشكلشبهيوميأنباءعنشخصفقدحياتهبسببجرائمالطعن؛كانتهناك5جرائمقتلفي3أيامخلالعطلةالبنوكفيالربيع.إنهأمرمرعب". واستطرد:"إنالتطبيقالبسيطوإجراءالتضخمالآليلنظام(رياكت)يجعلمنهجهازافاعلالوقفالنزيففيوقتقصيرجدا..يمكنأنتوقفالسدادةالنزيففيأقلمندقيقة،مماينقذمئاتالأرواحسنويا". وأوضحالشابأنه"بماأنالسدادةمناسبةللتجاويفالكبيرةمثلالبطن،فهيأيضاأسهلوأسرعفيإزالتهامنالطرقالحاليةالمستخدمةلإيقافالنزيف،ممايمنحالمريضأفضلفرصةفيالجراحةالترميمية". متىيتماستخدام"رياكت"؟ يتطلعبنتليالآنإلىتطويرجهاز"رياكت"ليكونبمقدورهالعملعلىمواضعجروحأخرىفيالجسم،ممايجعلهيعملبالبطاريةداخليا،ويحسنضغطالهواءالمطلوبفيالسدادة. وفيمايتعلقبالموعدالذييمكناستخدامالجهازفيه،قال:"تطويرالأجهزةالطبيةيستغرقوقتاطويلا،لكننأملفيغضونسنواتقليلةأنيكوناستخدام"رياكت"متاحاعلىنطاقواسعللسيطرةعلىنزيفضحاياجرائمالسكاكينوإنقاذالأرواح". واختتمحديثهقائلا:"آملأنيتمنقلهيومامابواسطةجميعخدماتالطوارئ؛مثلالشرطة،وموظفوالإسعاف،وحتىالجيش،لكنالهدفالمطلقهواستخدامهذاالمنتجفيأقربوقتممكن". Original linkOriginal author: نيوز

الحقوق

© سكاي نيوز العربية

  379 مشاهدات
  379 مشاهدات

By accepting you will be accessing a service provided by a third-party external to https://almaze.co.uk/