ارتفع عدد قتلى الاشتباكات التى كانت قد اندلعت في مدينة بني غازي يوم الجمعة الماضية إلى أكثر من سبعين شخصا حسب تصريحات مسؤولين ليبين. وقد وصفت السلطات الليبية التحرك العسكري الذي قاده اللواء المتقاعد خليفة حفتر في مدينة بنغازي الشرقية ضد ميليشيات اسلامية بأنه "محاولة انقلابية." وجاء في بيان مشترك اصدره الجيش والحكومة والبرلمان إن تحرك حفتر ضد من يصفهم بالارهابيين "يعتبر عملا خارجا عن الشرعية وبمثابة محاولة انقلابية." واعتبر رئيس المؤتمر الوطني العام في ليبيا نوري أبوسهمين أن العملية العسكرية التي تشنها القوات الموالية لحفتر "تشكل انقلابا على الثورة" التي أطاحت بنظام معمر القذافي. وقال أبو سهمين، وهو كذلك القائد الأعلى للجيش الليبي، إن المشاركين في هذه العملية خارجون عن القانون، وعلى شرعية الدولة. من جهته قال حفتر انه سيواصل حملته لإخراج من وصفهم بالارهابيين خارج بني غازي. ويدعي انه يحظى بدعم شعبي من سكان المدينة. الا ان العديد من الاسر تركوا منازلهم غرب المدينة وفروا من فظاعة مشاهد الاشتباكات...
بلوق الميز
ارتفع عدد ضحايا القتال الدائر بين مجموعات اسلامية مسلحة وقوة يقودها اللواء المتقاعد خليفة حفتر في مدينة بنغازي شرقي ليبيا إلى 24 شخصا فيما اصيب نحو مئة آخرين.
Untitled Document Quran Explorer - Interactive Audio Recitations & Translations
السياسية السويدية" منى سالين " تقدم استقالتها من الحكومة بعد ان ادانها القانون السويدي بتهمة استغلالها للبطاقة الذكية الحكومية حيث قامت بتعبئة خزان سيارتها بالبنزين ودفعت الثمن من هذه البطاقة الحكومية كونها نسيت بطاقتها الخاصة في البيت علما انها اعادت المبلغ في اليوم الثاني لكن القانون السويدي اعتبر هذا التصرف استغلالا للمال العام فأضطرت الى تقديم استقالتها.
كان الملك "عجيب" يحبّ البحر منذ نشأته. فلمّا وُلّيَ العرش، أكثرَ من أسفار البحر ونَسِيَ الإهتمام برعيّته، وترك العناية بأمر الملك وإقامة العدل بين النّاس. وكان كلّما عاد من رحلةٍ اشتاق إلى غيرها. وفي يومٍ من الأيّام، أعدّ للسّفر سفينةً كبيرةً وأخذ معه عددًا من حاشيته. سارت بهم السّفينة في عرض البحر أربعين يومًا، وكانت الرّيح طيّبةً والبحر هادئًا. ثمّ هبّت عاصفةٌ شديدةٌ، فأظلمت الدّنيا واضطرب البحر، وظلّت الأمواج تلعب بالسّفينة وتهدّدها بالغرق في كلّ لحظةٍ. ومرّت بهم عشرة أيّامٍ وهُم في أشدّ القلق لهياج البحر.. ثم هدأت العاصفة. وقام ربّان السّفينة مُستطلعًا أحوال الجوّ. وما إن تحققّ الرّبان من الأمر حتّى صرخ وبكى، ولطم وجهه من شدّة الجزع. فسأله الملك "عجيب": "ماذا حدث؟" فقال لهُ الرّبان، وهو يبكي: "لقد هلكنا. هلكنا يا مولاي!" فقال له الملك: "وكيف هلكنا وقد هدأت العاصفة وزال عنّا الخطر؟" فأجاب الرُّبان: "انظر إلى هذا السّواد الذي يلوح لنا من بعيدٍ....
By accepting you will be accessing a service provided by a third-party external to https://almaze.co.uk/