نقدّم لكم ألبوم الصور الأسبوعي - لمحة عن أهم الأحداث في مختلف أنحاء العالم خلال الأيام السبعة الماضية.
بلوق الميز
كشفت تقارير صحفية عن تحرك ما وصف بأنه "ثالوث استخباراتي" من أجل وأد الخطر في إحدى الدول العربية.
هل مازال المشير حفتر يشرب القهوة، ويتصفح الانترنت في معسكر بالرجمة، أم أنه يعيش تحت أجهزة الانعاش في مستشفى بباريس؟الحقيقة المهمة أن الرجل يتلقى العلاج في العاصمة الفرنسية، أما غير ذلك فتضارب تمنيات أو توجهات، والحقيقة الأهم أن المسافة بيننا وبين بناء مؤسسة عسكرية مازالت طويلة، وبيننا وبين بناء دولة مازالت أطول.القيادات العسكرية تبني للجيوش، ولا تبنى الجيوش للقيادات العسكرية، كما أن الرئيس هو موظف في الدولة، وليست الدولة موظفة له، وهذا هو الفرق بيننا وبين العالم الذي يعيش في القرن الواحد والعشرين، وليس الذي يعيش بأثر رجعي.حفتر ليس هو الخيار الأفضل، ولكن بعض رافضيه كانوا أسوأ الخيارات، ولهذا لم يكسب شعبيته من ما يطرحه، بل من الذين يعترضون عليه.ورغم طموح حفتر السياسي الذي يمكن أن يكون مشروعا بدون بزة عسكرية. ورغم أرشيف حفتر العسكري الذي يمكن تخطيه بفقه الظرف الطارئ. ورغم كل ما فعل، وما لم يفعل.لابد أن نسجل للرجل أنه حارب الإرهابيين، ووضع حد للانفصاليين.ولابد أن نسجل على الجميع (معسكر...
دافعوا عن وطن هيفاء وهبي:في مقال للأديبة الجزائرية أحلام مستغانمي تقول:وصلتُ إلى بيروت في بداية التسعينات، في توقيت وصول الشاب خالد إلى النجوميّة العالميّة.أُغنية واحدة قذفت به إلى المجد كانت أغنية "دي دي واه" شاغلة الناس ليلاً ونهاراً. على موسيقاها تُقام الأعراس، وتُقدَّم عروض الأزياء، وعلى إيقاعها ترقص بيروت ليلاً، وتذهب إلى مشاغلها صباحاً.كنت قادمة لتوِّي من باريس، وفي حوزتي كتاب "الجسد"، أربعمائة صفحة، قضيت أربع سنوات من عمري في كتابته جملة جملة، محاوِلة ما استطعت تضمينه نصف قرن من التاريخ النضالي للجزائر، إنقاذاً لماضينا، ورغبة في تعريف العالم العربي إلى أمجادنا وأوجاعنا.لكنني ما كنت أُعلن عن هويتي إلاّ ويُجاملني أحدهم قائلاً: "آه.. أنتِ من بلاد الشاب خالد!"، هذا الرجل الذي يضع قرطاً في أذنه، ويظهر في التلفزيون الفرنسي برفقة كلبه، ولا جواب له عن أي سؤال سوى الضحك الغبيّ، أصبح هو رمز للجزائر العجيبة أن كل من يقابلني ويعرف أنني من بلد الشاب خالد فوراً يصبح السؤال، ما معنى عِبَارة "دي دي واه"...
في سنة 1510 ارسل فرديناند داراجونا ملك اسبانيا اسطولا بقيادة الكونت بيترو دي نافارا الذي رسا في ميناء طرابلس ليلا , فلم يفطن به أحد و استولى عليها في الحال بدون قتال . بيد أن سكانها نجحوا في الهرب تحت جنح الظلام و التجأوا الى تاجوراء.(من رواية ابن غلبون ). استولى الاسبان على طرابلس يوم الخميس 25 يوليه سنة 1510, وهو يوم عيد القديس يعقوب , وقد استشهد ستة الاف طرابلسي القيت جثثهم في مواجل الجامع او في البحر بينما احرق بعضها و أسر أكثر من عشرة الاف شخص وهناك رواية اخر تقول بأن اهالي طرابلس سلموا المدينة دون قتال للجيش الاسباني , و بالرغم من أن الاسبان قد أقاموا تحصينات حول طرابلس فانه لم يُذكر أنهم قد ستولوا على تاجوراء . بيد أنهم قد قاموا ببعض الغزوات في ضواحي طرابلس و عادوا في سنة 1511 بغنائم كبيرة سلبوها من القبائل المجاورة . في سنة 1530 تخلى شارل الخامس عن جزيرتي...
By accepting you will be accessing a service provided by a third-party external to https://almaze.co.uk/