تسببت سفينة الشحن الليبية «أنبيا» في حدوث أزمة خانقة داخل غاطس ميناء السويس لتعطلها لمدة 60 يوماً بسبب ضخامة السفينة المحملة بحوالي 5 آلاف طن بضائع متنوعة وعلي متنها 35 بحاراً مصرياً وأجنبياً وتبين أن المحركات الرئيسية للسفينة بها أعطال بالغة وأن الشركة المالكة للسفينة قامت بشرائها من شركة ماليزية دون أن تعلم كم العيوب الفنية الموجودة بها، من جانب آخر تظلم البحارة والعاملون علي المركب من عدم صرف رواتبهم طوال الفترة الماضية. وأشار رءوف جاسر- ضابط بحري علي السفينة- إلي أنه بعد شراء السفينة تبين وجود أعطال جسيمة منعتها من الإبحار مما تسبب في فساد كميات من البضائع الموجودة علي متنها.
بلوق الميز
تسببت سفينة الشحن الليبية «أنبيا» في حدوث أزمة خانقة داخل غاطس ميناء السويس لتعطلها لمدة 60 يوماً بسبب ضخامة السفينة المحملة بحوالي 5 آلاف طن بضائع متنوعة وعلي متنها 35 بحاراً مصرياً وأجنبياً وتبين أن المحركات الرئيسية للسفينة بها أعطال بالغة وأن الشركة المالكة للسفينة قامت بشرائها من شركة ماليزية دون أن تعلم كم العيوب الفنية الموجودة بها، من جانب آخر تظلم البحارة والعاملون علي المركب من عدم صرف رواتبهم طوال الفترة الماضية. وأشار رءوف جاسر- ضابط بحري علي السفينة- إلي أنه بعد شراء السفينة تبين وجود أعطال جسيمة منعتها من الإبحار مما تسبب في فساد كميات من البضائع الموجودة علي متنها.
تحل بعد خمسة أسابيع الذكرى الأربعون للثورة الليبية وتعهدات الزعيم الليبي معمر القذافي، في بيانها الأول، بالقضاء على الظلم والغبن والحرمان لم تتحقق، بل ارتفعت مطالب بعض الفقراء بانتشالهم من أوضاعهم القاسية، وهي أوضاع لم ينكرها قائد الثورة ذاته حين أقر قبل بضع سنوات بوجود مليون فقير في بلاده التي يبلغ سكانها ستة ملايين
تحل بعد خمسة أسابيع الذكرى الأربعون للثورة الليبية وتعهدات الزعيم الليبي معمر القذافي، في بيانها الأول، بالقضاء على الظلم والغبن والحرمان لم تتحقق، بل ارتفعت مطالب بعض الفقراء بانتشالهم من أوضاعهم القاسية، وهي أوضاع لم ينكرها قائد الثورة ذاته حين أقر قبل بضع سنوات بوجود مليون فقير في بلاده التي يبلغ سكانها ستة ملايين
وجه جهاز الأمن الخارجي الليبي (المخابرات العامة)، امس، نداء إلى جميع الليبيين، خصوصا الشباب منهم والمقيمين في الخارج والذين «غرر بهم» للعودة إلى بلادهم وأسرهم.
وأهاب الجهاز في بيان نشره على موقعه عبر الانترنت، بأولئك الشباب الراغبين في العودة إلى بلادهم بالتقدم الى السفارات الليبية في الخارج، لاتخاذ الإجراءات المؤدية لتحقيق رغبتهم في العودة الى الجماهيرية.
By accepting you will be accessing a service provided by a third-party external to https://almaze.co.uk/