تحرير اماني على الثلاثاء، 19 آب/أغسطس 2014
فئة: منوعات

"أنت تركت الحصان وحيدا":سميح القاسم التحق برفيقه الأزلي

ألفا خطواتهما الأولى معا: في السياسة والشعر والحياة، ثم افترقا، في الواقع والمجاز، لكنهما بقيا يتجاذبان ، ويتعاتبان، يقتربان حينا ويبتعدان في حين، وبقيا كذلك، حتى في الموت: رحل محمود درويش، تاركا الحصان وحيدا، ليمتطي سميح القاسم صهوته ويرحل في إثر رفيقه.
اترك تعليقاتك