بلوق الميز

موقع المغتربين العرب

"أنت تركت الحصان وحيدا":سميح القاسم التحق برفيقه الأزلي

ألفا خطواتهما الأولى معا: في السياسة والشعر والحياة، ثم افترقا، في الواقع والمجاز، لكنهما بقيا يتجاذبان ، ويتعاتبان، يقتربان حينا ويبتعدان في حين، وبقيا كذلك، حتى في الموت: رحل محمود درويش، تاركا الحصان وحيدا، ليمتطي سميح القاسم صهوته ويرحل في إثر رفيقه.
×
لتصلك المعلومات

عند الاشتراك في المدونة ، سنرسل لك بريدًا إلكترونيًا عند وجود تحديثات جديدة على الموقع حتى لا تفوتك.

غوغل تحذف 12 صفحة من بي بي سي من نتائج البحث
رحيل الشاعر الفلسطيني سميح القاسم
 

تعليقات

مسجّل مسبقاً؟ تسجيل الدخول هنا
لا تعليق على هذه المشاركة بعد. كن أول من يعلق.

By accepting you will be accessing a service provided by a third-party external to https://almaze.co.uk/