بلوق الميز
موقع المغتربين العرب
عبد الجليل بطرابلس وفرار جديد للنيجر - الجزيرة
الجزيرة | عبد الجليل بطرابلس وفرار جديد للنيجر الجزيرة وقال عبد الجليل الذي توقف بمدينة مصراتة (حوالي 200 كيلومتر شرقي طرابلس) قادما من مدينة بنغازي معقل الثورة ومقر المجلس الانتقالي، إن زيارته لطرابلس مؤقتة وإن الانتقال النهائي إلى العاصمة سيتم بعد تحرير كامل البلاد. وخلال تصريحات صحفية بمدينة مصراتة دعا عبد الجليل أنصار العقيد الليبي المخلوع لفتح البا... |
مصطفى عبد الجليل (يمين) يقول إن الأولوية حاليا هي لتحرير كافة ليبيا (الجزيرة)
وصل رئيس المجلس الوطني الانتقالي الليبي مصطفى عبد الجليل إلى طرابلس في أول زيارة له إلى العاصمة الليبية منذ سقوط نظام العقيد معمر القذافي، فيما أعلنت النيجر عن وصول عدد من المسؤولين الليبيين السابقين إلى أراضيها. وقال عبد الجليل الذي توقف بمدينة مصراتة (حوالي 200 كيلومتر شرقي طرابلس) قادما من مدينة بنغازي معقل الثورة ومقر المجلس الانتقالي، إن زيارته لطرابلس مؤقتة وإن الانتقال النهائي إلى العاصمة سيتم بعد تحرير كامل البلاد. وخلال تصريحات صحفية بمدينة مصراتة دعا عبد الجليل أنصار العقيد الليبي المخلوع لفتح الباب أمام الثوار من أجل دخول المدن التي لا تزال موالية للنظام السابق. وقال عبد الجليل إن اليد ممدودة إلى سكان تلك المدن، من أجل السماح للثوار ببسط السيطرة على مدن بني وليد (جنوب شرق)، وسرت (وسط الشريط الساحلي)، وسبها (جنوب)، دون إراقة دماء، وجدد التأكيد على أن الأولوية حاليا هي لتحرير أراضي البلاد كافة. ويرى عبد الجليل أن القذافي -الفار منذ أن دخل الثوار العاصمة طرابلس في 21 أغسطس/آب الماضي- لا يزال يمثل تهديدا لليبيا. وقال إنه يجب ألا ننسى أن القذافي لا يزال على قيد الحياة، وبحوزته أموال وذهب، وهو ما يتيح له إمكانية شراء ولاء عدد من الأشخاص. النيجر تقول إنها سمحت بدخول الليبيين إلى أراضيها لأسباب إنسانية، لكنها تقع تحت ضغط من المجتمع الدولي لتسليم مسؤولي القذافي المشتبه في ارتكابهم انتهاكات لحقوق الإنسانفرار مسؤولين
على صعيد آخر، قالت مصادر أمنية في دولة النيجر المجاورة إن مجموعة جديدة من مسؤولي النظام الليبي تتألف من 14 شخصا، بينهم اللواء علي خانا الذي كان من المقربين للقذافي والمسؤول عن قواته الجنوبية، موجودة في مدينة أغاديز بشمال النيجر.
وصل رئيس المجلس الوطني الانتقالي الليبي مصطفى عبد الجليل إلى طرابلس في أول زيارة له إلى العاصمة الليبية منذ سقوط نظام العقيد معمر القذافي، فيما أعلنت النيجر عن وصول عدد من المسؤولين الليبيين السابقين إلى أراضيها. وقال عبد الجليل الذي توقف بمدينة مصراتة (حوالي 200 كيلومتر شرقي طرابلس) قادما من مدينة بنغازي معقل الثورة ومقر المجلس الانتقالي، إن زيارته لطرابلس مؤقتة وإن الانتقال النهائي إلى العاصمة سيتم بعد تحرير كامل البلاد. وخلال تصريحات صحفية بمدينة مصراتة دعا عبد الجليل أنصار العقيد الليبي المخلوع لفتح الباب أمام الثوار من أجل دخول المدن التي لا تزال موالية للنظام السابق. وقال عبد الجليل إن اليد ممدودة إلى سكان تلك المدن، من أجل السماح للثوار ببسط السيطرة على مدن بني وليد (جنوب شرق)، وسرت (وسط الشريط الساحلي)، وسبها (جنوب)، دون إراقة دماء، وجدد التأكيد على أن الأولوية حاليا هي لتحرير أراضي البلاد كافة. ويرى عبد الجليل أن القذافي -الفار منذ أن دخل الثوار العاصمة طرابلس في 21 أغسطس/آب الماضي- لا يزال يمثل تهديدا لليبيا. وقال إنه يجب ألا ننسى أن القذافي لا يزال على قيد الحياة، وبحوزته أموال وذهب، وهو ما يتيح له إمكانية شراء ولاء عدد من الأشخاص. النيجر تقول إنها سمحت بدخول الليبيين إلى أراضيها لأسباب إنسانية، لكنها تقع تحت ضغط من المجتمع الدولي لتسليم مسؤولي القذافي المشتبه في ارتكابهم انتهاكات لحقوق الإنسانفرار مسؤولين
على صعيد آخر، قالت مصادر أمنية في دولة النيجر المجاورة إن مجموعة جديدة من مسؤولي النظام الليبي تتألف من 14 شخصا، بينهم اللواء علي خانا الذي كان من المقربين للقذافي والمسؤول عن قواته الجنوبية، موجودة في مدينة أغاديز بشمال النيجر.
وأفادت تلك المصادر أن المجموعة ضمت أربعة من كبار المسؤولين، بينهم لواءان، وقال مسؤول محلي إن اللواء الثاني هو علي شريف الريفي قائد القوات الجوية في نظام القذافي.
وذكر مراسل لوكالة رويترز في أغاديز أن المسؤولين الأربعة الكبار يقيمون في فندق فخم على مشارف البلدة، يُعتقد أنه في ملكية القذافي.
ويأتي وصول المجموعة بعد وصول قائد كتائب القذافي منصور الضو، الذي عبر إلى النيجر في قافلة يوم الاثنين الماضي.
وقالت النيجر إنها سمحت بدخول الليبيين إلى أراضيها لأسباب إنسانية، لكنها تقع تحت ضغط من المجتمع الدولي لتسليم مسؤولي القذافي المشتبه في ارتكابهم انتهاكات لحقوق الإنسان.لتصلك المعلومات
عند الاشتراك في المدونة ، سنرسل لك بريدًا إلكترونيًا عند وجود تحديثات جديدة على الموقع حتى لا تفوتك.
By accepting you will be accessing a service provided by a third-party external to https://almaze.co.uk/
تعليقات