بلوق الميز

جولي: "لم أكن مرتاحة أبدا في (عملي) كممثلة... ولم أحب أبدا الوقوف أمام الكاميرا" كشفت الممثلة أنجلينا جولي عن أنها ستتحول إلى الإخراج كليا ولن تمثل سوى "بضعة أفلام" أخرى قبل تقاعدها عن التمثيل. وقالت متحدثة لمجلة "دو جور" إنها ستتخلى عن التمثيل "نهائيا". وقالت الممثلة، البالغة من العمر 38 عاما، إنها لم تعد تشعر بالراحة بالوقوف أمام الكاميرا بعد وقوفها خلفها مخرجة في مشروعها لإخراج فيلمين عن الحرب العالمية الثانية، "في بلاد الدم والعسل" و"غير مكسور". وأضافت "لم أكن مرتاحة أبدا في (عملي) كممثلة... ولم أحب أبدا الوقوف أمام الكاميرا". وأكملت جولي "لم أكن أعتقد أبدا أنني استطيع الإخراج، ولكن آمل أن أكون قادرة ان أبدأ حياة مهنية في هذا المجال لانني أشعر أنني أكثر سعادة فيه". وكانت جولي خضعت في عام 2013 لعملية استئصال ثدييها لتقليل احتمال اصابتها بسرطان الثدي. واعترفت جولي أنه "ليس من السهل" أن تقوم بالإخراج وإدارة نفسها وزوجها براد بت كممثلين في فيلمها "قرب البحر"....

يعد فيلم (أيها البيض الأعزاء) "Dear White People" كوميديا جديدة تدور حول قضيتي العرق والهوية في الولايات المتحدة الأمريكية في عهد الرئيس باراك أوباما، وهو يجسد "موكبا لا يتوقف من النكات الشائكة، والمشاهدات الاجتماعية اللاذعة لعدد من الطلاب،" بحسب الناقد الفني أوين غلايبرمان. يجسد فيلم "أيها البيض الأعزاء" لمخرجه جستن سيمين كوميديا نابضة وحادة الذكاء حول مسألة العرق والهوية في الولايات المتحدة الأمريكية. ويحكي الفيلم قصة مجموعة من طلاب الجامعة من السود والبيض، يعيشون معا ما كان يبدو لهم في البداية حلم الاندماج والمساواة. تقع أحداث الفيلم في جامعة ونشستر، حيث يوجد "اتحاد آيفي" الخيالي للطلبة في الحرم الجامعي، والذي يضم طلبة من الطبقة الاجتماعية فوق المتوسطة، والذين يقضون معا أوقاتهم في عالم مترف من المال والجاه. في تلك الجامعة، يمرح الشباب البيض والسود معا، ويمزحون، ويستفزون بعضهم البعض دون إحداث ضجة تُذكر. تشبع الطلبة البيض بعقود من ثقافة البوب الخاصة بالسود – الهب هوب- وبفيلم أدي ميرفي "القدوم إلى أمريكا"....

تشتهر لوحات أوكيف بالأزهار المصورة بحجم كبير حققت لوحة للفنانة الأمريكية الراحلة جورجيا أوكيف سعرا قياسيا في مزاد بعد أن بيعت بأكثر من 44 مليون دولار أمريكي. وتجاوز سعر اللوحة، وهو أعلى سعر للوحة من إنتاج امرأة، الرقم القياسي السابق الذي حققته لوحة للفنانة جين ميتشيل في شهر مايو / أيار الماضي، والذي بلغ حوالي 12 مليون دولار. أما الرقم القياسي للوحة فنية من إنتاج رجل فقد كانت من نصيب لوحة لفرانسيس بيكون، حيث بيعت بأكثر من 142 مليون دولار بقليل. وعرفت لوحات أوكيف التي رحلت عام 1986 بلوحات تصور زهورا بأحجام كبيرة ومقربة. وكسرت اللوحة الأخيرة لها بعنوان "زهرة بيضاء رقم 1" رقمها القياسي السابق الذي بلغ 6 مليون دولار. وسيذهب ريع اللوحة إلى متحف أوكيف في مدينة نيومكسيكو، للاستخدام في إثراء مقتنيات المتحف.

21 نوفمبر/ تشرين الثاني 2014 آخر تحديث 04:37 GMT معرض صور فوتوغرافية التقطها تلاميذ مصريون تتراوح أعمارهم بين ثمانية أعوام وخمسة عشر عاما لمقتنيات في متاحف داخل مكتبة الإسكندرية. تحت إشراف مركز الأنشطة الفرنكوفونية، استضافت مكتبة الاسكندرية الشهر الحالي معرض صور فوتوغرافية التقطها طلبة عدد من المدارس الفرنكوفونية بالإسكندرية. ومُنح ستة من المصورين الصغار شهادات تؤكد تميز أعمالهم .مورين أيمن فازت بالجائزة الثانية من المرحلة الإعدادية عن لقطات تصور الأعمال اليدوية. صورة عن قرب لرأس تمثال الرئيس المصري الراحل أنور السادات الذي حكم مصر بين عامي 1970 و1981. والتمثال معروض في متحف السادات في مكتبة الإسكندرية. وعن هذه الصورة ، فازت رومينا ميشال بالجائزة الأولى عن المرحلة الاعدادية‏. عملة معدنية من مقتنيات متحف السادات أيضا، ويظهر فيها السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلي الراحل مناحم بيغن والرئيس الأمريكي السابق جيمي كارتر خلال مفاوضات السلام بين مصر وإسرائيل في كامب ديفيد عام 1978. الصورة التقطتها رومينا ميشال الفائزة الاولى في المرحلة الاعدادية. صورة لتمثال...

وصفت مدينة طوكيو اليابانية من قبل المقيمين فيها بأنها "مزيج من عدة أوجه"، وطبعة جديدة من إحدى أشهر عروض مدينة ديزني "بليد رانر"، حيث يرجع الفضل في ذلك إلى تنوع سكانها واستعدادهم لتقبل كل ما هو جديد وتطلعهم الدائم إلى المستقبل. وتعج طوكيو بطاقة هائلة وحيوية كبيرة، وعلى الرغم من كونها إحدى أكثر المدن ازدحاما في العالم، إلا أنها واحدة من أكثر مدن العالم جذباً للغرباء والخبراء. تقول الأمريكية نتالي دون، التي أقامت في السابق في طوكيو، وهي مؤلفة كتاب (كيف تعمل وتسافر وتدرس في اليابان) "يلتقي كثير من سكان طوكيو بالأجانب يومياً، ويمتازون بالتعاون والصبر في التعامل مع السياح،". ومن السهل على متحدثي الإنجليزية على وجه الخصوص أن يشعروا بالارتياح في طوكيو خلال السنوات القادمة. وتضيف دون "في سياق التحضير لدورة الألعاب الأولمبية لعام 2020، هناك تركيز كبير في طوكيو على تعليم اللغة الانجليزية." كما تعد طوكيو إحدى أكثر العواصم العالمية أمناً، وكما يقول كريس كيركلاند، وهو وافد بريطاني يعيش...