بلوق الميز

قررت مسنة ماليزية تبلغ من العمر 107 أعوام ، البحث عن الزوج المناسب للمرة ال23 ، وذلك خوفا من الوحدة التي قد تعيش فيها إذا فكر زوجها الحالي في تطليقها.   وكانت السيدة ميك وك كوندور ارتبطت بزوجها الحالي الثانى والعشرين محمد نور تشي موسى /37 عاما/ عام 2005 ، إلا أنهما انفصلا في تموز/يوليو الماضي بعد دخوله إحدى مصحات إعادة التأهيل لمكافحة إدمانه للمخدرات بالعاصمة كوالالمبور.وأفادت صحيفة "ستار" اليومية في عددها الصادر امس الاثنين بأن ميك وك التي تعيش في ولاية تيرينجانو الشمالية ، تعتقد إن زوجها قد يتركها بعد إتمام برنامجه العلاجي في المصحة ليرتبط بفتاة أخرى أصغر سنا في المدينة.ونقلت الصحيفة عن المسنة المثيرة للجدل قولها: " بدأت أشعر مؤخرا بنوع من عدم الامان" ، مضيفة أنها تشعر بالوحدة. وأوضحت ميك وك أنها تعتزم زيارة زوجها قريبا لتعرب له عن مشاعرها ، مشيرة إلى أنه إذا بادلها نفس المشاعر فإنها ستنتظره.ورفضت السيدة المسنة توضيح سبب فشل جميع زيجاتها...

يقول الخطاب الذى أرسله سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام إلى ، قيصر، ملك الروم : "بسم الله الرحمن الرحيم
من محمد بن عبد الله ورسوله إلى هرقل عظيم الروم
سلام على من إتبع الهدى وأما بعد ، فإنى أدعوك بدعاية الإسلام إسلم تَسلم يؤتك الله أجرك مرتين ، فإن توليت فعليك إثم الأريسيين، و (يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئاً ولا يتخذ بعضنا بعض أربابا من دون الله فإن تولوا فقولوا أشهد بأنّا مسلمون)" ..

وعادة ما يتوقف القارئ عند كلمة "الأريسيين" ، رغم وضوح معناها ولو إستنتاجاُ، إذ يُفهم أنهم من يحكم عليهم هرقليوس قيصر الروم ، فهى عبارة جديرة بأن نتوقف عندها لما تكشف عنه من حقائق عادة ما يتم التعتيم عليها .. وقبل الدخول فى تفاصيلها، لا بد من الإشارة إلى ما كان عليه حال المسيحية آنذاك خاصة فى الإمبراطورية الرومانية وإمتدادها

يقول الخطاب الذى أرسله سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام إلى ، قيصر، ملك الروم : "بسم الله الرحمن الرحيم
من محمد بن عبد الله ورسوله إلى هرقل عظيم الروم
سلام على من إتبع الهدى وأما بعد ، فإنى أدعوك بدعاية الإسلام إسلم تَسلم يؤتك الله أجرك مرتين ، فإن توليت فعليك إثم الأريسيين، و (يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئاً ولا يتخذ بعضنا بعض أربابا من دون الله فإن تولوا فقولوا أشهد بأنّا مسلمون)" ..

وعادة ما يتوقف القارئ عند كلمة "الأريسيين" ، رغم وضوح معناها ولو إستنتاجاُ، إذ يُفهم أنهم من يحكم عليهم هرقليوس قيصر الروم ، فهى عبارة جديرة بأن نتوقف عندها لما تكشف عنه من حقائق عادة ما يتم التعتيم عليها .. وقبل الدخول فى تفاصيلها، لا بد من الإشارة إلى ما كان عليه حال المسيحية آنذاك خاصة فى الإمبراطورية الرومانية وإمتدادها