المخترقين قد يسيطرون على الـ اي فون , طبقا لما جاء في تقرير امني الذي اكد على ان ابل على علم بالموضوع. طريقة الاختراق بسيطة جداً- مجرد رسالة قصيرة تحتوي على مربع واحد لنعصر.تشارلي ميلر و كولين ميولينر قالا انمها قد وجدا ثغرة امنية في كيفية تعامل الهاتف مع الرسائل القصيرة مما قد تمكن المخترق من التحكم في جهاز هاتفك.الرسالة الملغومة تمكن المخترق من الاتصال , زيارة المواقع , استخدام كاميرة الجهاز وايضا ارسال رسائل قصيرة لأجهزة اخرى .قال السيد ميلر : ان الامر جدي وخطير ولايمكنك فعل شئ سوى قفل جهازك .وقد اضاف بأنه قد اخبر شركة ابل المصنعة عن هذه الثغرة قبل شهر لكن الشركة لم تقم بأصدار اي تحديث امني لسد الثغرة .
بلوق الميز
ذكرت مصادر ليبية مطلعة أن الحكومة الليبية خصصت 11.8 مليار يورو لجذب استثمارات أجنبية، في إطار توجه جديد للبلاد في هذا المجال منذ فتحت ليبيا أراضيها أمام الاستثمار الأجنبي عام 1997، وأقرت بذلك جملة من القوانين لتشجيع المستثمرين الأجانب لتنفيذ العشرات من المشاريع الاستثمارية
ذكرت مصادر ليبية مطلعة أن الحكومة الليبية خصصت 11.8 مليار يورو لجذب استثمارات أجنبية، في إطار توجه جديد للبلاد في هذا المجال منذ فتحت ليبيا أراضيها أمام الاستثمار الأجنبي عام 1997، وأقرت بذلك جملة من القوانين لتشجيع المستثمرين الأجانب لتنفيذ العشرات من المشاريع الاستثمارية
لا يمثل الاستعمار كل التاريخ، بل هو مجرّد حقبة منه وحلقة من حلقاته لا تمثل قدرا محتوما يجب أن يحكم علاقات الشعوب بعد زواله، أي أن تجاوز تلك الحقبة بكل سيئاتها ومحنها أمر محتوم تفرضه ضرورة الاهتمام بالمستقبل. بيد أن للتجاوز شروطه وأسسه التي يأتي في مقدمتها اعتراف المستعمِر بذنبه وبسؤوليته عما لحق بالشعوب المستعمرة من ظلم وأضرار جرّاء الاستعمار، لا لمجرّد الاعتذار ورفع العتب والملام لكن حتى تكون تلك التجربة المرّة غير قابلة للتكرار مستقبلا. ويترتب على الاعتراف بالذنب بداهة الاعتذار والتعويض عما غنمه المستعمر وما نهبه من البلدان المسعمَرة من خيرات وحتى من تراث وتاريخ. ولا يشترط أن يكون التعويض ماديا عينيا مجزيا بالضرورة بل توجد الكثير من الطرق في التعويض منها على سبيل التمثيل لا الحصر تقديم الخبرة والمساعدة التقنية لمستعمرات الأمس حتى تلحق بركب التقدم الذي فوّته عليها الاستعمار. وإذ من المعهود أن تتمسك القوى والامبراطوريات الاستعمارية بالمكابرة وعدم الاعتراف بالذنب على غرار فرنسا التي ماتزال قوى...
لا يمثل الاستعمار كل التاريخ، بل هو مجرّد حقبة منه وحلقة من حلقاته لا تمثل قدرا محتوما يجب أن يحكم علاقات الشعوب بعد زواله، أي أن تجاوز تلك الحقبة بكل سيئاتها ومحنها أمر محتوم تفرضه ضرورة الاهتمام بالمستقبل. بيد أن للتجاوز شروطه وأسسه التي يأتي في مقدمتها اعتراف المستعمِر بذنبه وبسؤوليته عما لحق بالشعوب المستعمرة من ظلم وأضرار جرّاء الاستعمار، لا لمجرّد الاعتذار ورفع العتب والملام لكن حتى تكون تلك التجربة المرّة غير قابلة للتكرار مستقبلا. ويترتب على الاعتراف بالذنب بداهة الاعتذار والتعويض عما غنمه المستعمر وما نهبه من البلدان المسعمَرة من خيرات وحتى من تراث وتاريخ. ولا يشترط أن يكون التعويض ماديا عينيا مجزيا بالضرورة بل توجد الكثير من الطرق في التعويض منها على سبيل التمثيل لا الحصر تقديم الخبرة والمساعدة التقنية لمستعمرات الأمس حتى تلحق بركب التقدم الذي فوّته عليها الاستعمار. وإذ من المعهود أن تتمسك القوى والامبراطوريات الاستعمارية بالمكابرة وعدم الاعتراف بالذنب على غرار فرنسا التي ماتزال قوى...
By accepting you will be accessing a service provided by a third-party external to https://almaze.co.uk/