ذكر تقرير إخباري تونسي أن إمام جامع بمدينة «منزل بورقيبة» التابعة لمحافظة بنزرت (شمال شرق العاصمة تونس) دعا على فريق الترجي الرياضي التونسي لكرة القدم بالهزيمة وبخسارة بطولة الدوري خلال خطبة صلاة الجمعة الأسبوع الماضي. وذكرت صحيفة «صباح الخير» التونسية الأسبوعية: «لا تزال الاحتجاجات متواصلة على أشدها والانتقادات اللاذعة للإمام الذي دعا الله في صلاة الجمعة أن يهزم الترجي الرياضي التونسي ولا يمكّنه من البطولة». وأضافت «ذكر بعض الأحباء أن هذا الإمام يحب النادي الإفريقي (الغريم الأزلي للترجي) ويشجعه بالدعاء في صلاته».ونفى الإمام تهمة تشجيع الإفريقي وقال إنه دعا على الترجي بالهزيمة وبخسارة البطولة لأن بعض مشجعيه بمدينة منزل بورقيبة لا يحترمون آداب الجنائز ويسيرون في مواكب تشييع الموتى متحدثين عن أخبار فريقهم دون «خشوع وتذكر لله وعقابه».وازدادت حدة الانتقادات الموجهة للإمام وطالبته بعض جماهير ا...
ذكر تقرير إخباري تونسي أن إمام جامع بمدينة «منزل بورقيبة» التابعة لمحافظة بنزرت (شمال شرق العاصمة تونس) دعا على فريق الترجي الرياضي التونسي لكرة القدم بالهزيمة وبخسارة بطولة الدوري خلال خطبة صلاة الجمعة الأسبوع الماضي. وذكرت صحيفة «صباح الخير» التونسية الأسبوعية: «لا تزال الاحتجاجات متواصلة على أشدها والانتقادات اللاذعة للإمام الذي دعا الله في صلاة الجمعة أن يهزم الترجي الرياضي التونسي ولا يمكّنه من البطولة». وأضافت «ذكر بعض الأحباء أن هذا الإمام يحب النادي الإفريقي (الغريم الأزلي للترجي) ويشجعه بالدعاء في صلاته».ونفى الإمام تهمة تشجيع الإفريقي وقال إنه دعا على الترجي بالهزيمة وبخسارة البطولة لأن بعض مشجعيه بمدينة منزل بورقيبة لا يحترمون آداب الجنائز ويسيرون في مواكب تشييع الموتى متحدثين عن أخبار فريقهم دون «خشوع وتذكر لله وعقابه».وازدادت حدة الانتقادات الموجهة للإمام وطالبته بعض جماهير ا...
بضع ساعات كانت كافية لقلب الموقف في قمة الدوحة حول غزة من حال إلى حال.. جرأة سياسية قطرية ومرونة في التنظيم, أبعدتا شبح الجدل المستمر إزاء اكتمال نصاب قمة طارئة برعاية عربية أو بقائه معلقا، وسلطتا الأضواء بدلا من ذلك على جرح غزة النازف, وأولئك القادمين للحديث باسمهم.
حتى العاشرة من صباح اليوم كان محور الحدث في الدوحة هو: هل يكتمل نصاب الدول العربية الـ15 الكفيل بجعل اللقاء قمة عربية طارئة وفقا للوائح الجامعة العربية، أم تتحول إلى "قمة بمن حضر" لتدرج وفق القوانين إياها في سياق "اللقاءات التشاورية" الملزمة لأصحابها حصرا؟
By accepting you will be accessing a service provided by a third-party external to https://almaze.co.uk/
