اللهم يا غياث المستغيثين، ويا صريخ المستصرخين، ويا عون المؤمنين، ويا جار المستجيرين يا ذا العظمة والسلطان يا من قصمت القياصرة وقَهرت الجبابرة وخضعت لك أعناق الفراعنة. .
اللهم إنّا نسألك بأنك أنت الله الذي لا اله غيره،الواحد الأحد الفرد الصمد،الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد. . بك المستعان وبك المستغاث وعليك التكلان واليك المشتكي، ولا حول ولا قوة إلا بك.
بلوق الميز
غابت الأسودْ ، فاستأسدت القرودْ ، واستنوقت الجمال قبل اليوم الموعودْ ، وشاهد وشهيد ومشهودْ ، وغارات تحول النائم إلى ركام في أخدودْ ، وتحرك العالم وحكامنا استثناء بالخزي يجودْ ، أكرموا الجلاد فهو إلى دياره بمعونتهم يعودْ ، ومت أنت من إفكهم يا مقسما على النضال والصمودْ ، وارثي بدمك المسفوك غدرا كل المواثيق والعهودْ ، وتعجب من سفارات على أراضينا للصهاينة واليهودْ ، تحْمَى بالجيوش والعساكر والجنودْ ،
اللهم يا غياث المستغيثين، ويا صريخ المستصرخين، ويا عون المؤمنين، ويا جار المستجيرين يا ذا العظمة والسلطان يا من قصمت القياصرة وقَهرت الجبابرة وخضعت لك أعناق الفراعنة. .
اللهم إنّا نسألك بأنك أنت الله الذي لا اله غيره،الواحد الأحد الفرد الصمد،الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد. . بك المستعان وبك المستغاث وعليك التكلان واليك المشتكي، ولا حول ولا قوة إلا بك.
غابت الأسودْ ، فاستأسدت القرودْ ، واستنوقت الجمال قبل اليوم الموعودْ ، وشاهد وشهيد ومشهودْ ، وغارات تحول النائم إلى ركام في أخدودْ ، وتحرك العالم وحكامنا استثناء بالخزي يجودْ ، أكرموا الجلاد فهو إلى دياره بمعونتهم يعودْ ، ومت أنت من إفكهم يا مقسما على النضال والصمودْ ، وارثي بدمك المسفوك غدرا كل المواثيق والعهودْ ، وتعجب من سفارات على أراضينا للصهاينة واليهودْ ، تحْمَى بالجيوش والعساكر والجنودْ ،
عرضت قناة الليبية الفضائية ضمن حلقات برنامجها الرمضاني ( ليبيات ) لكاتبه سراج هويدي ومخرجه مؤيد زابطية حلقة بعنوان ( انتهى زمن الهتافات ). وتدور القصة حول رجل ( يقصد به النظام ) نشأ على الهتاف بالشعارات منذ نعومة أظفاره ( من أول الثورة)، ثم انتهى به الأمر إلى الدخول في حالة من الجمود والشلل، وأتى به من يعرضه على طبيب نفساني لعلاجه. وأراد الطبيب المعالج أن يعرف قصة الرجل، فروى له القصة التالية: كان المريض طالباً بالمدرسة حين حرض زملاءه أول مرة على ترك الفصل الدراسي ( والمرواح ) دون أي اعتبار للمعلم الذي حاول جاهداً استرجاعهم للفصل، لكنهم خرجوا مسرعين ولم تفلح محاولته ( محاربة العلم ) . كما أحدث شغبا بالجامعة أول إلتحاقه بها حين حضر مع عدد من الطلبة مسرحية لشكسبير، فوقف على الركح ووصف شكسبير بالإمبريالي، وحرض الطلبة على نبذ هذه المسرحية بدعوى عدم حاجتهم لها ( يمالنا ومالشكسبر) في إشارة إلى نشاط الثورة...
By accepting you will be accessing a service provided by a third-party external to https://almaze.co.uk/