وأخرى علمانيين فسقاء*ثالثة مسلمين أتقياء*رابعة للصهاينة أصدقاء* للثورة الإسلامية في إيران أعداء*حدث و لا حرج كم هم فاسدين مفسدين جبناء* ثر
بلوق الميز
وأخرى علمانيين فسقاء*ثالثة مسلمين أتقياء*رابعة للصهاينة أصدقاء* للثورة الإسلامية في إيران أعداء*حدث و لا حرج كم هم فاسدين مفسدين جبناء* ثر
ما في الدنيا حالة تعدل محبين، اذا عدما الرقباء، وأمنا الوشاة،وسلما من البين، ورغبا عن الهجر،وبعدا عن الملل، وفقدا العذال، وتوافقا في الأخلاق، وتكافيا في المحبة، وأتاح الله لها رزقا دارا، وعيشا قارا، وزمانا هاديا، وكان اجتماعهما على ما يرضي الرب من الحال، وطالت صحبتهما واتصلت الى وقت حلول الحمام الذي لا مرد له ولابد منه، وهذا عطاء لم يحصل عليه...
الأضواء البراقة متعددة الألوان التي تدل على محلات "السكس شوب" في شارع "بيجال" بباريس لا تنطفئ ليلا أو نهارا داعية روادها إلى "اللذة الحرام"، غير أن هذه المواخير تبدو هذه الأيام شبه خالية.. والسبب هو "شهر رمضان" كما يقول "منير" أحد السماسرة الذين يجوبون الشارع بحثا عن زبائن مفترضين. ويضيف الشاب -من أصول جزائرية- الذي يحمل إعلانات صغيرة يوزعها على المارة فيها "دعوة لحضور عرض ساخن" في أحد كباريهات الشارع: "نحن في شارع بيجال محاطون في الغالب بالدائرة الثامنة عشرة من باريس والتي تضم أقلية عربية كبيرة وزبائننا غالبيتهم سكان المنطقة من المغاربيين والأفارقة". باستثناء بعض السياح الناطقين بالإنجليزية (أمريكيين في الغالب) والذين يتوافدون على كباريه العروض الباريسية الشهيرة "لي مولان روج" (الطاحونة الحمراء)، وبعض السياح اليابانيين الذين يلتقطون بعض الصور أمام النافورة التي تواجهها والذين نزلوا للتو من قطار السياح الصغير في باريس، فإن الشارع الذي تصطف فيه محلات "السكس شوب" يمينا ويسارا يبدو خاليا تقريبا في هذا اليوم الرمضاني. "زبائننا...
By accepting you will be accessing a service provided by a third-party external to https://almaze.co.uk/