الكاتب ريتشارد هاملتون يسلط الضوء على الأسباب التي كانت تدفع المثليين الغربيين منتصف القرن الماضي إلى اللجوء إلى المغرب، في ظل القيود الاجتماعية التي كانت مفروضة في الولايات المتحدة وأوروبا.