الأزمة الجديدة وغير المتوقعة الناجمة عن تنامي قوة تنظيم الدولة الإسلامية وسيطرته على مساحات مهمة في العراق وسوريا أدت إلى تغيير حسابات الدول الكبرى فيما يتعلق بملف إيران النووي.