أدت كفاءة مهندس الصوت المتميز دينيس باكستر، إلى إحداث ثورة في مجال التغطية الرياضية المتلفزة. ويمتلك باكستر الذي حصل على جائزة "إيمي"عدة مرات، خبرة طويلة في الإستماع للأصوات، إذ تمثل عمله بالعثور على الأصوات المميزة التي تصدر عن أي رياضة، من أجل بثها عبر التلفاز بأدق التفاصيل، ما أدى إلى شهرته في تغطية الألعاب الأولمبية وأسر قلوب الجماهير.