رغم أن بعض الإحصائيات تشير إلى أن معظم حوادث إصابات الأطفال تكون أثناء وجودهم في الشارع، فإن خبراء ألمانا يؤكدون على عدم الاستهانة بالحوادث المنزلية، وخاصة حوادث التسمم.