بات الجهاديون الأوروبيون العائدون إلى بلدانهم كابوسا مقلقا لأجهزتها الأمنية. فرنسا أحصت 180 وألمانيا 120 وهولندا ثلاثين. أما بريطانيا فسبقت الجميع إلى "جراحة قانونية" تتيح سحب جنسية المتورط في الإرهاب.