التغيّر اللافت في لغة الخطاب الرسمي للسلطة الوطنية الفلسطينية ومسؤوليها إزاء الاحتلال الإسرائيلي ونعته بأوصاف وتعابير غير مسبوقة، يثير تساؤلات حول أسباب ومآلاته.