رئيس الحكومة البريطانية ديفيد كاميرون يتلقى صفعتين قويتين عشية انعقاد المؤتمر السنوي لحزب المحافظين، وذلك بانشقاق احد نواب الحزب وانضمامه لحزب الاستقلال، واستقالة احد وزرائه على خلفية فضيحة اخلاقية.