ربما أراد معدو اتفاقية "سايكس-بيكو" ترك بعض المشاكل الحدودية بين الأقطار العربية لكي تكون برميل بارود قابل للانفجار في أية لحظة‫، وهذا بالضبط ما ينطبق على أزمة حلايب.