العاملون في حقل الرعاية الصحية يبذلون قصارى الجهود الممكنة لمواجهة تفشي فيروس إيبولا الفتاك في الوقت الذي تحشد فيه المنظمات والجهات المعنية الامكانيات للحد من تفاقم الوضع وعدم انتشاره دوليا.