أبدت دوائر سياسية في مصر ترحيبها بقرار السلطات القطرية "إبعاد" عدد من قيادات جماعة "الإخوان المسلمين"، بينما رأت أخرى أن العلاقة بين الدولة الخليجية والجماعة، التي أعلنتها السلطات المصرية "تنظيماً إرهابياً"، وصلت إلى "محطة الخريف"، وربما أوشكت على نهايتها.