قراءة واقع سوريا اليوم تعطي نتيجة مروعة لحجم المأساة التي تضافر على تعزيزها تحالف لم يسبق له مثيل من تكتلات دولية وإقليمية وطائفية، واجتهادات وتدخلات عربية وإسلامية زادت من الفاجعة.