اتهم تقرير أممي الاحتلال الإسرائيلي بعرقلة النمو الاقتصادي في الأراضي الفلسطينية المحتلة جراء القيود المفروضة، وهو ما يؤدي إلى معاناة المزيد والمزيد من الفلسطينيين من الفقر ونقص الغذاء.