زاد عدد الوفيات بسبب الحمى النزفية إيبولا على ألفين، وناهزت الإصابات به أربعة آلاف، في وقت أعلن فيه الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إنشاء مركز لإدارة أزمة "إيبولا".