وسط الصراع الذي كان محتدماً بين المعسكرين الشرقي والغربي أوائل سبعينيات القرن الماضي، عانت عدة دول آسيوية اضطرابات وحروب قاسية، لعل من أبرزها ما جرى في كمبوديا، ومازالت أثاره ماثلة حتى الآن.