تحرير اماني على الجمعة، 15 آب/أغسطس 2014
فئة: منوعات

ملحمة غزة التي قلبت المعادلة الإستراتيجية

غزة اليوم تستعيد حكمة عسكرية قديمة استنبطها القائد طارق بن زياد فحقق بها نصرا عظيما دام مجده من بعده تسعة قرون أندلسية متتالية.. لا خيار أمامها "إما النصر أو الشهادة".
اترك تعليقاتك