يمكن لقرار إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما بالتدخل العسكري في العراق لمنع عملية "إبادة جماعية" محتملة ضد أقلية دينية هناك، أن يضيف مزيدا من الضغوط المحتملة على علاقات واشنطن بالسنّة الذي يشكلون الغالبية العظمى من المسلمين في الشرق الأوسط والعالم الإسلامي بأسره.