أظهرت دراسة كندية حديثة أن المراهقين الذين يمارسون ألعاب فيديو مصنفة للكبار فقط تمجد وتروج للخطر يكونون أكثر احتمالا للانخراط في مجموعة واسعة من أنماط السلوك المنحرف.