لا يكاد الداخل لبلدة خزاعة يصدق أن هذه البلدة هي نفسها التي كانت قبل العدوان الإسرائيلي، فقد كشف انسحاب الجيش الإسرائيلي منها حجم الخراب والدمار الذي خلفه العدوان فيها.