أدى خوان مانويل سانتوس القسم رئيسا لكولومبيا لولاية ثانية ووعد بمضاعفة الجهود لإنهاء حرب مع المتمردين ببلاده في غمرة موجة جديدة من الهجمات التي قد تنسف محادثات السلام الجارية.