تكاد مستشفيات العاصمة الليبية تخلو من الكوادر الطبية بعدما ترك العاملون الليبيون العمل بحجة عدم تمكنهم من بلوغ مقرات عملهم بالمستشفيات نتيجة نقص الوقود ومغادرة العدد الأكبر من الكوادر الأجنبية.