مأساة إنسانية عاشها تتار القرم عندما رحّلهم السوفيات عام 1944 من ديارهم، وشرعوا منذ عام 1967 في العودة إلى موطنهم الأصلي ليطالبوا بحقوقهم، ولكنهم لا يحظون إلا بوضع الأقلية.