دراسة حديثة أجرتها جامعة أوكسفورد تقول إن ممارسة الأطفال لألعاب الفيديو لفترة قصيرة يوميا قد يكون له تأثير قليل لكنه إيجابي على التوافق النفسي والاجتماعي لهؤلاء الأطفال.