تحرير ليلى على الثلاثاء، 05 آب/أغسطس 2014
فئة: منوعات

هل تخسر "فيكتوريا سيكريت" معركة علامتها الوردية؟

لا يبدو مستقبل ماركة "PINK" التابعة لشركة "فيكتوريا سيكريت" وردياً للغاية.
اترك تعليقاتك