ليكيشا جونز، معلمة تم تسريحها لخرقها سياسة المدرسة بعدم تركها لممتلكاتها الشخصية بعيدا عن التناول ووجود صور غير لائقة على هاتفها الخلوي، رغم نفيها وجود صور عارية لها في هاتفها.