الخطوات التي اتخذها الأسد بعد تنصيبه وخصوصا منها ما تعلق بتعيين نجاح العطار نائبة له -ما يعني ضمنيا استبعاد الشرع- تؤكد أن الرجل بدأ بترتيب بيته الداخلي لمواجهة الاستحقاقات القادمة.