رغم أن قطاع غزة جزء من الأمن المصري ويواجه عدوانا وحرب إبادة من الكيان الصهيوني، فإن الانقلابين في مصر مصرون على خذلان الأمة والمشاركة -بطريقة أو بأخرى- في هذا العدوان.