جامعة كمبريدج البريطانية تعرض للمرة الأولى للجمهور ملفات مهربة من روسيا عن طريق أحد مسؤولي جهاز المخابرات السوفيتية "كي جي بي" في عام 1992، ضمت معلومات تفصيلية عن عملاء غربيين لهذا الجهاز الاستخباري.