جاء تنصيب السيسي ليفرض متغيرات على خريطة المشهد السياسي الإسلامي، في ظل اتجاه الإخوان نحو تصعيد حراكهم المعارض للسلطة الجديدة، وتراجع حضور حزب النور رسميا وشعبيا.