تتوزع العديد من المساجد الأثرية وسط المركز التجاري في العاصمة اللبنانية بيروت، وأصرت على البقاء والحضور اللافت بمبانيها ومآذنها رغم ما اعترى بعضها من خراب جراء الحرب الأهلية.