تصاعدت حدة المعارضة داخل البيت الشيعي لسياسات رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، ودهمت القوات الحكومية مكاتب المرجع الشيعي الصرخي الحسني بمحافظتي كربلاء والديوانية، على خلفية تحريمه رفع السلاح ضد السُّنة.