عند تطور وتمدد حرب الأنبار إلى الموصل وصلاح الدين وديالى وتخوم بغداد وانهيار المنظومة العسكرية والأمنية للحكومة, أصبحت سدود العراق في مسرح الحرب وتحت تصرف كافة الأطراف حربيا كما يبدو.