أثار قرار رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي قطع رواتب جميع العاملين بتكريت وغيرها من المدن الخاضعة لسيطرة المسلحين استياء وغضب آلاف الموظفين الذين وجددوا أنفسهم دون رواتب وفارين من القصف.