كما اعتُقل إخوة له من قبل، يقبع الأسير الفلسطيني مصعب محمود في سجن إسرائيلي ويعاني صنوفا قاسية من القهر والترويع، بينما تشكو أمه أمراضا مزمنة ضاعفها بطش المحتل بفلذات كبدها.