إن ما يحدث بالعراق يشكل جزءا من العنف الطائفي -وسواء كان انتشار ذلك النمط ناجما عن غزو العراق أو نتيجة للربيع العربي الذي أساء فهمه كثيرون- فإن الطائفية بكامل عنفوانها.