الآلاف من اتباع مقتدى الصدر يستعرضون قوتهم في بغداد ومدن اخرى مما يهدد برفع حدة التوتر الطائفي، فيما سيطر المسلحون تحت قيادة (داعش) على القائم وراوة وعانه بمحافظة الانبار.