ظل موقع أيا صوفيا صرحا منذ ارتفعت قبته الواسعة وفسيفساؤه الذهبية فوق إسطنبول لأول مرة في القرن السادس، حيث كان أعظم كاتدرائية للمسيحيين ثم أحد أعظم مساجد المسلمين.