تعاني الحركة المسرحية باليمن كثيرا من الاعتلالات التي تعيق تقدمها وتجبرها على التراجع، وصولا بها إلى حالة من الخفوت الفني، رغم عراقتها، وسط مخاوف من إسدال الستار عليه.